في تقرير مفاجئ، كشفت صحيفة فرنسية، أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، أراد الاعتداء على زميله السابق أشرف حكيمي أثناء تواجدهما في باريس سان جيرمان، لكن المدافع الإسباني سيرجيو راموس تدخل قبل وقوع الاشتباك.
وبحسب تقرير صحيفة “ليكيب” الفرنسية، الذي نشرته الصحيفة على موقعها الإلكتروني، الجمعة، فإن مستوى العداء بين الأسطورة الأرجنتينية والظهير الأيمن للمنتخب المغربي، ورغبة ميسي في الهجوم أشرف حكيمي.
وأشار إلى أن نيمار حاول الوقوف إلى جانب ميسي ضد المغربي، قبل أن يتدخل سيرخيو راموس وينهي المشكلة وينبه نيمار “قائلا: إذا نهضت سأتدخل أيضا”.
وأضافت ليكيب: أحد الشهود يقول: “من حسن الحظ أن راموس كان حاضرا”. كما نقلت “الرياضة”
وبحسب بعض المصادر فإن سبب التوتر بين ميسي وحكيمي يعود إما إلى خلافات حول الكرة خلال التدريبات أو خلافات شخصية بين اللاعبين.
لكن هذه الادعاءات لم يتم تأكيدها من قبل أي من اللاعبين الثلاثة أو باريس سان جيرمان.
جدير بالذكر أن ميسي وحكيمي ونيمار جميعهم لاعبون محترفون ولهم سجلات رياضية مميزة، وبالتالي لا يتوقع منهم مثل هذا السلوك.
ولذلك يجب التعامل مع هذه التقارير بحذر حتى يتم التأكد من صحتها وإصدار أي تأكيد رسمي.